الذي أطلق على الدكتور طه حسين عميد الأدب العربي هم : طلاب كلية الآداب وأنضم اليهم طلاب كلية العلوم والطب وذلك حين طلب اسماعيل صدقى من طه حسين أن يتولى رئاسة جريدة الشعب وكتابة الكلمة الافتتاحية فى العدد الأول من الجريدة ولكنه اعتذر قائلا ( ان كتاباتى فى الجريدة الشعب تضرنا جميعا ولا تنفع أحد) وهذا الرد أثار غضب الحكومة ونقلته من عمادة الكلية الى مراقب للتعليم فى المرحلة الابتدائية لكنه رفض تنفيذ القرار وقام برفع دعوى ضدهم واحتج طلاب كلية الآداب وانضم اليهم طلاب كلية الطب والعلوم وقاموا باحتجاجات واسعة داخل أسوار الجامعة وقالوا ( اذا أقالت الحكومة طه حسين من عمادة كلية الآداب فهو عميد للأدب العربي كلة )