يجب ان ثبت لله اسماؤه وصفاته التي اثبتها لنفسه وننفي عنه ما نفاه عن نفسه عز وجل فهو الرحيم ذو الرحمة ينزل رحمته على من يشاء فهو السميع البصير الذي ليس كمثله شئ وكذلك صفاته واسماؤه لا تشبه صفات واسماء اي خلق من مخلوقاته، كما انه المجيب المغيث المنجي من المهالك،هو الغفور العفو الكريم الى اخره من اسماء الله الحسنى التسع وتسعون .