تنقسم الإجابة على هذا السؤال إلى قسمين:
القسم الأول : يحرم ترجمة القرآن حرفياً إلى لغة أخرى. وقد أجمع العلماء على تحريم كتابة المصحف بغير الرسم العثماني لأن ذلك يغير المعنى، لسعة اللغة العربية. ولأن بعض حروف اللغة العربية لايوجد مايقابلها في اللغات الأجنبية. وأيضاً وجود المرادفات والكناية والاستعارة.
القسم الثاني: لامانع منه. وهو ترجمة معاني القرآن حتى يسهل عليهم فهمه