لقد حُرّمت أريحا على بني إسرائيل بنص العهد القديم، فقد ذكر سفر يشوع الإصحاح السادس منه، دعوة "يشوع بن نون" على مدينة أريحا وعلى سكانها بقوله: "ملعون قدام الرب الرجل الذي يقوم ويبني هذه المدينة أريحا. بِبِكره يؤسسها، وبصغيره ينصب أبوابها". إن هؤلاء يؤمنون أن كل من يقوم بإعادة بنائها ملعون، يفقد بِكره كما يفقد أبناءه، سواء كان من بني إسرائيل أم من غيرهم، فملعون كل من عزم الأمر على بنائها أو السكن فيها .
ساعد الاخرين بالاجابة على اسئلتهم قائمة الاسئلة غير المجابة