استطاع بور وصف طيف ذرة الهيدروجين عن طريق وصفة للذرة كنواة صغيرة موجبة الشحنة تدور حولها الإلكترونات فى مستويات مثل النظام الشمسي.
وأبسط أنواع الذرات هي ذرة الهيدروجين وذلك لاحتوائها على بروتون وإلكترون مرتبطان معا بقوى تسمى القوى الكهروستاتيكية.
وفي نموذج بور تكون الالكترونات على مسافة معينه من البروتون المرتبط معه ولكى تنتقل هذه الالكترونات من المستوى المحدد لها فذلك يحتاج لامتصاص الذره لكمية من الطاقه الكافيه مثل طاقة الاشعاع الضوئى لكى ينتقل من مستوى طاقة اقل الى مستوى طاقه اعلى وكانت هذه النظرية مدعمه بخطوط الطيف والتي توضح ان الإلكترونات التي تدور في مدارات ينبعث منها ضوء ذات تردد وطاقه محدده