4.2ألف مشاهدة
هل تقنية الموجات الصوتية تسمح بالكشف عن الاثار الغارقة
بواسطة عُدل

4 إجابة

0 تصويت
تقنية الموجات الصوتية تسمح بالكشف عن الاثار الغارقة

طرق الكشف عن الآثار علماً قائماً بحد ذاته يسمى علم التنقيب الأثري

صور الأقمار الصناعية

 يكون ذلك بالاعتماد على الأشعة تحت الحمراء، فتظهر المباني المطمورة تحت الأرض، كما يمكن استخدام المسح السوناري للكشف عن الآثار الغارقة تحت الماء، ويعتمد هذا المسح على الموجات الصوتيّة.

تعمل على مبدأ الوقت المستغرق لتحرك موجات الصوت المنعكسة عبر المواد (الصخور) ذات الكثافات المختلفة وباستخدام عملية تحويل الأعماق لتحديد ملامح البنية التحتية.
بواسطة ✦ متالق (415ألف نقاط)

ساعد الاخرين بالاجابة على اسئلتهم قائمة الاسئلة غير المجابة

0 تصويت
نعم تقنية الموجات الصوتية تسمح بالكشف عن الاثار الغارقةحيث قام بحار شهير بمساعدة لينك في المسح الأثري
وكانت المناطق الضحلة تعنى المباني
  
بينما المناطق العميقة يكون رجع الصدى فيها بطيئاً
بواسطة ✦ متالق (366ألف نقاط)
0 تصويت

تقنية الموجات الصوتية تسمح بالكشف عن الاثار الغارقة

طرق الكشف عن الآثار علماً قائماً بحد ذاته يسمى علم التنقيب الأثري

صور الأقمار الصناعية

 يكون ذلك بالاعتماد على الأشعة تحت الحمراء، فتظهر المباني المطمورة تحت الأرض، كما يمكن استخدام المسح السوناري للكشف عن الآثار الغارقة تحت الماء، ويعتمد هذا المسح على الموجات الصوتيّة.

تعمل على مبدأ الوقت المستغرق لتحرك موجات الصوت المنعكسة عبر المواد (الصخور) ذات الكثافات المختلفة وباستخدام عملية تحويل الأعماق لتحديد ملامح البنية التحتية.

Image result for ‫استخدام الموجات الصوتية فى التنقيب‬‎Image result for ‫تقنية الموجات الصوتية عن الاثار الغارقة‬‎Image result for ‫استخدام الموجات الصوتية فى التنقيب‬‎

اكتشفت إدارة الآثار الغارقة بالإسكندرية، في يونيو الماضي مجموعة جديدة من الآثار الغارقة، حيث تم اكتشاف مدفع حربي ومرساوات حديدية وحجرية تعود إلى عصر الحملة الفرنسية على مصر، وذلك بمناطق شمال غرب خليج الأنفوشي والميناء الغربي بخليج أبو قير.
تم اكتشاف تلك الآثار خلال أعمال البعثة العلمية الروسية للمعهد الروسي للمصريات برئاسة الدكتورة جالينا بيلوفا، وقد تم انتشال ونقل القطع الأثرية الأقل من 200 كيلو خوفا عليها من السرقة، وتم نقلها لمعامل الترميم ثم إلى المخازن، واتجه جزء منها للعرض في متاحف الآثار سواء بمكتبة الإسكندرية، المتحف القومي

بداية اكتشاف الآثار الغارقة
تعود بداية اكتشاف آثار غارقة تحت الماء إلى عام 1910، إذ كان مهندس الموانئ الفرنسي “جونديه” Jondet مكلفًا بإجراء توسعات في ميناء الإسكندرية الغربي واكتشف حينها منشآت تحت الماء تشبه أرصفة المواني غرب جزيرة فاروس.
وفي عام 1933، تم اكتشاف أول موقع للآثار الغارقة في مصر، وذلك في خليج أبي قير شرقي الإسكندرية، وكان مكتشفه طيار من السلاح البريطاني، وقد أبلغ الأمير “عمر طوسون” الذي كان معروفاً بحبه للآثار وكان عضواً بمجلس إدارة جمعية الآثار الملكية بالإسكندرية في ذلك الوقت.

في عام 1961م بدأ التعرف على آثار الإسكندرية الغارقة بمنطقة الحي الملكي عندما اكتشف الأثري الراحل، كامل أبو السعادات، كتلا أثرية غارقة في أعماق البحر بمنطقة الميناء الشرقي أمام كل من لسان السلسلة وقلعة قايتباي.

وفي عام 1962م أدلى كامل أبو السعادات عن وجود تماثيل ضخمة وعناصر أثرية أخرى شاهدها تحت الماء فقامت مصلحة الآثار وقتها بمعاونة القوات البحرية وللمرة الأولى بشكل رسمي بانتشال تمثال من الجرانيت، وكان ذلك في النصف الأول من نوفمبر، وفي النصف الثاني من نوفمبر عام 1962م تم انتشال التمثال الضخم المعروف بتمثال إيزيس،

في عام 1968م طلبت الحكومة المصرية من منظمة اليونسكو معاونتها في عمل خريطة للآثار الغارقة بمنطقة الميناء الشرقي تحت الماء فأرسلت غواصة عالمية تمكنت في عام 1975م من وضع خريطة للآثار الغارقة في حوض الميناء الشرقي أصبحت مرجعاً للعمل في تلك المنطقة .
ومع بداية التسعينيات توافدت البعثات الأجنبية المهتمة، وبدأت العمل في البحث والتنقيب عن الآثار الغارقة في مصر، ويعد موقع قلعة “قايتباي” من أهم مواقع تلك الآثار، وتبلغ مساحته 22500 متر مربع ويحتوي على أكثر من 3000 قطعة أثرية معمارية.

وفي عام 1992 قام المعهد الأوروبي للآثار البحرية بأول عملية مسح شامل للتراث الأثرى بموقع الميناء الشرقي. واستطاعت البعثة تحقيق إنجاز علمي برسم خريطة طبوغرافية علمية دقيقة لمواقع الآثار الغارقة للميناء الشرقي. وقد أكدت أعمال المسح والحفائر وجود موانئ عديدة داخل الميناء الشرقي.

وفي عام 1992م قامت بعثة معهد بحوث أوروبا للبحار برئاسة / فرانك جوديو خبير الكشف عن الآثار الغارقة بالعمل في كل من منطقتي أبي قير والميناء الشرقي . وقد تمكن من الكشف عن الكثير من الأسرار الغامضة لآثار الإسكندرية الغارقة.

وفي أكتوبر عام 1995م بدأت بعثة المركز الفرنسي القومي للدراسات بالإسكندرية بأعمال المسح لأعماق البحر، وقد كشف ذلك عن وجود آلاف القطع الأثرية أسفل قلعة قايتباي من أعمدة وتيجان وقواعد وتماثيل وعناصر معمارية مصرية وإغريقية ورومانية .

في عام 2000 ، تم‏ ‏الكشف عن ‏مجموعة‏ ‏كبيرة‏ ‏من‏ ‏هذه‏ ‏الآثار ‏في‏ ‏مدينة‏ “‏هيرا‏كليون”‏ ‏الغارقة‏ ‏والتي‏ ‏اكتُشفت‏ ‏عام 2000‏ بواسطة المستكشف‏ ‏الفرنسي‏ “‏فرانك‏ ‏جوديو “‏Franck Goddio، ‏وكذلك في منطقة شرق‏ ‏كانوبس‏ ‏التي‏ ‏اكتشفها‏ ‏جزئيًّا‏ ‏عمر‏ ‏طوسون‏ ‏عام‏ 1934، ثم أعادت بعثة المعهد الأوروبي اكتشاف الموقع.

وفى عام 2001 أعلنت البعثة المصريةـ الفرنسية المشتركة، بخليج أبو قير بالاسكندرية عن الآثار الغارقة، عن اكتشاف مدينة أثرية هامة في قاع البحر على بعد 6 كيلو مترات من ساحل الخليج ترجع للعصر البطلمي وتشير دلائل الى وجود مدينة “هيراقليوم” الاغريقية بالموقع.

Submerged_alexandria
بواسطة ✭✭✭ (77.6ألف نقاط)
0 تصويت

تكمن أهمية التصوير بالموجات

الصوتية في⁦:

1⁦:تحديد الأماكن الأثرية المطمورة
2:إعادة بناء القطع الفخارية
3:كشف صحة و صدقية المخلفات الأثرية
بواسطة

اسئلة مشابهه

1 إجابة
112 مشاهدة
سُئل ديسمبر 12، 2020 بواسطة مجهول
1 إجابة
236 مشاهدة
1 إجابة
130 مشاهدة
0 إجابة
153 مشاهدة
0 إجابة
62 مشاهدة
0 إجابة
38 مشاهدة
سُئل فبراير 5، 2020 بواسطة مجهول
0 إجابة
78 مشاهدة
سُئل نوفمبر 3، 2019 بواسطة مجهول
0 إجابة
116 مشاهدة