.
2 - البُعد عن الاستعجال في الردِّ على الخَصم.
3 - الهدوء في الحوار.
4 - التركيز على الفكرة والموضوعية في الحوار.
5 - أن يكون هدف الحوار الوصول إلى الحقِّ.
6 - تحديد موضوع الحوار والهدف منه.
ومن أهداف تحديد موضوع واحدٍ؛ حتى لا تَكثر النقاط المُتحاوَر عليها؛ لأنه تَصعب المحاورة في هذه الحالة، كان الشافعي إذا ناظَره إنسان في مسألة، فغدا إلى غيرها، يقول: نَفرغ من هذه المسألة، ثم نَصير إلى ما تريد.
7 - مناقشة الأصول قبل مناقَشة الفروع.
8 - الاتفاق على أصل يُرجَع إليه.
كالقرآن والسُّنة في المسائل الشرعيَّة، وأقوال العلماء الذين يُحتج بهم، وغير ذلك.
9- اختيار المكان والزمان، والإنسان المناسب.
10- الموضوعيَّة[17].
فمن الموضوعية التالي:
1- تحديد الموضوع، ويقتضي ألاَّ تخرج من نقطة حتى تنتهي منها.
2- مناقشة الموضوع وليس الشخص وشخصيَّته.
3- عدم إدخال موضوع في آخر.
4- عدم استخدام الأيمان المغلَّظة.
5- تجنُّب الكذب في النقاش.
6- تجنُّب بَتْر النصوص.
7- قولك: "لا أدري".
8- التوثيق العلمي.
المحور الثامن: آفات الحوار:
1 - رفْع الصوت.
2 - تهويل مقالة الآخر.