أقسم الله تعالى في مطلع سورة يس بالقران الحكيم ان محمد رسول من عند الله علي طريق مستقيم
والغاية من ذلك هي التاكيد علي ان محمد رسول الله
مستدلا بنص شرعي سوره يس
﴿ يس (1) وَالْقُرْآَنِ الْحَكِيمِ (2) إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ (3) عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ (4) ﴾