فعلا حركة الاصلاح الديني الاوروبية لم تهدم الترات الديني المسيحي اليهودي،لكنها هدمت انظمة التوريث السياسي الديني،و لان النخب و الاقليات العربية المتأسلمة المستفيذة من عكعكة التوريث السياسي و الافيونية الدينية،فانها تعمل كل ما بجدها لسد الطريق امام نخبة المفكرين و التنويرين العرب ،و بكل اساليب و وسائل الاغراء ،لمنعها عن التفكري في الاصلاح الديني الاسلامي،ليس خوفا عن التراث الاسلامي بل خوفا عن كفقدان كعكة التوريث السياسي و المنافع الريعية و اموال السحر و الشعودة و الدجل,,