69 مشاهدة
كل ما في الامر ان علماء الدين و علماء الاجتماع  و الانتربلوجية، مطالبون باصلاح الخطاب الديني دون المساس بقداسة النص الديني،كما انهم مطالبون بالتخلي عن اموال الريع السياسي العربي  المستبد و اموال الريع العسكري الغربي الاستعماري  ،كون هذه الاموال داث مصادر جد مشبوهة ،لها علاقة وطيدة بالصراعات و الفتن و ترويج الاسلحة المدرة للربح السريع و نشر ايديلوجيات تعمل على ملاهات و انشغال الشعوب في ما بينها و توسيخ سمعة الديانة الاسلامية و اتهام الشعوب الاسلامية بالارهاب و الهمجية,
بواسطة أعيد الوسم بواسطة

1 إجابة واحدة

0 تصويت
فعلا حركة الاصلاح الديني الاوروبية لم تهدم الترات الديني المسيحي اليهودي،لكنها هدمت انظمة التوريث السياسي الديني،و لان النخب و الاقليات العربية المتأسلمة المستفيذة من عكعكة التوريث السياسي و الافيونية الدينية،فانها تعمل كل ما بجدها لسد الطريق امام نخبة المفكرين و التنويرين العرب ،و بكل اساليب و وسائل الاغراء ،لمنعها عن التفكري في الاصلاح الديني الاسلامي،ليس خوفا عن التراث الاسلامي بل خوفا عن كفقدان كعكة التوريث السياسي و المنافع الريعية و اموال السحر و الشعودة و الدجل,,
بواسطة

لم يتم إيجاد أسئلة ذات علاقة