تراجعت القوة البحرية الجزائرية عندما تامرت علية الدول الاوروبية لكى تقضى على هذا الاسطول العظيم وكان ذلك تحت ستار القضاء على القرصنة الموجودة فى حوض البحر المتوسط وبدأ يشنوا الغارة تلو الاخرى على هذا الاسطول العظيم ومع ذلك ظل هذا الاسطول صامدا امام غاراتهم المتعددة
فاتفق حوالى 30 دولة اوروبية على ضرورة القضاء علية فتوالت الهجمات على الاسطول الجزائرى فسبب ذلك الكثير من الخسائر لة
وخصوصا بعد معركة نافرين عام 1827 م فقد جاءت لتقضى على ما تبقى من الاسطول وينهار تماما