الشمس والقمر اياتان من ايات الله لا يظهران بظهور احد.
حينما حدث كسوف الشمس في وقت وفاة ابراهيم ابن سيدنا محمد صل الله عليه وسلم اذا مر الامر بدون توضيح لأصبح الامر كذلك كلما حدث كسوف او خسوف للشمس والقمر يبحث الناس عن فضل من مات في هذا اليومخ وجعلوه في مقام بن سيدنا محمد
ولكن اجتمع النبي مع الناس وصلي بهم صلاة الكسوف وقال (ص) بعدما زرفت عيناة بالدمع وقال الصحابي له حتي انت يا رسول الله (يا ابن عوف إنها رحمة ثم أتبعها بأخرى فقال إن العين تدمع والقلب يحزن ولا نقول إلا ما يرضي ربنا وإنا لفراقك يا إبراهيم لمحزونون)
وقال الشمس والقمر آيتان من آيات الله، يخوف الله بهما عباده، وإنهما لا ينكسفان لموت أحد من الناس، فإذا رأيتم منها شيئا فصلوا وادعوا الله، حتى يكشف ما بكم.