ظهرت حكاية الدكتور يوهان فاوست (1587) المنسوبة إلى صاحب المطبعة ي. شبيس J.Spiess، والتي عُرفت وانتشرت بعنوان الكتاب الشعبي عن الدكتور فاوست. وقد كان هدف الكتاب التحذير من الاستغراق اللامجدي في التفكير والتأمل في مسلّمات الدين والخلق، لأنها تؤدي إلى التجديف والتشكيك.
يمكن أن تكون نقاط ضغفه أنه لا يستطيع منع نفسه من التفكير العميق والزائد.