يقول الله تعالي(البقرة٢٨٦ لا يكلف الله نفساً إلا وسعها ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا....الخ
ويقول الله تعالى/لن ينال الله لحومها ولا دمائها ولكن يناله التقوي منكم...الخ الحج الآية ٣٧
ويقول الرسول عليه الصلاة والسلام في حديث يروي عنه فيما معناه لو لم تخطأوا لأتي الله بمن يخطأون ويستغفرونه فيغفر لهم
ولتعلمي أن لله ٩٩ إسماً هي أسمائه الحسنى ونحن مطالبون بالتخلق بها وهي الموجبة الحسني وكذالك لها سوالب أي مضادات وهي مانقع فيها سواءً عن جهل أو خطأ أو عمد فنستغفر الله عن ذالك ولو لم يكن الأمر كذالك لما عرفنا الله بإسمه الغفار وكذالك بقية الأسماء لا عليك حرج وإن كنت لا أعلم ما التاتو الذي تريدين إزالته على كل صلي وإستغفري ربك وإنشاء الله من الصالحات
وهناك حديث آخر مروي عن الرسول صلى الله عليه وسلم (لا ضرر ولا ضرار) ويقول تعالي(لا تلقوا بأيديكم إلي التهلكة البقرة ١٩٥
عليه إن كان إزالته تعود بالضرر فلا حرج الوضوء صحيح والصلاة صحيحة وأحسني إن الله يحب المحسنين