كانت السورة تسمى "سورة اقرأ"، رغم أنها سميت في المصاحف ومعظم التفاسير بـ"سورة العلق" لوقوع لفظ "العلق" في أوائلها. وكذلك سميت في بعض كتب التفسير، إلا أنها تستحق عن جدارة واستحقاق اسم "سورة اقرأ"، وقد اشتهرت تسميتها في عهد الصحابة والتابعين باسم "سورة اقرأ باسم ربك".