Question

اذكر اوجه التشابه بين المدرسة والبيت

Answer 1

اوجه التشابه بين المدرسة والبيت

هو ان الأثنين مكان لتلقى الطفل التربية والتعلم وتنمية المهارات

أهمية التعاون بين المنزل والمدرسة.

كانت المدرسة في الماضي معزولة عن البيئة التي تعيش فيها. ليس لديه أي صلة جسدية أو اجتماعية بمحيطه ووظيفته تقتصر على حدود الدليل ولا يهتم بما يحدث في البيئة من حيث النشاط ولا يهتم بالتحقيق في أسباب سلوك وسلوك طلابهم وظروف بيئتهم والمشاكل اليومية التي يواجهونها. رأى أولياء الأمور في المدرسة على أنها خدمة إدارية لا يمكن أن تتدخل في شؤونهم.بعبارة أخرى ، كان التعاون بين المنزل والمدرسة قريبًا من عدم وجوده ، ومع تطور أنظمة الحياة والعلوم والتعليم ، أصبح من المهم إكمال هذا التكامل بين المنزل والمدرسة ، لأنهما أهم مؤسستين تعليميتين في المجتمع . مهمتها إعداد الشباب والأجيال للحياة والمجتمع ، وأصبحت المدرسة مركزًا للتأثير التربوي والعلمي والاجتماعي على البيئة والمجتمع. وهذا يجبرهم على تقوية علاقتهم بالمنزل الذي يربون فيه طلابهم ، ومن هناك يستمرون في العيش ، ويكتسبون معارفهم وخبراتهم هناك ، ويستوعبون ثقافة آبائهم واتجاهاتهم. لاحظ أي تغييرات في سلوك الطالب أو تفكيره.لذلك نرى أن تعزيز الصلة بين المدرسة والمنزل شرط أساسي لزيادة كفاءة المدرسة ونجاح العملية التعليمية.

وأن سرعة التغيير والتطوير تجبر المدرسة على ترك غرفتها وتفعيل الاتصال بالمنزل ، بقدر ما تسمح به الظروف والقدرات. كلما يقف في طريق حياتهم ودراستهم ، وخلق جيل ذكي وواعي يتمتع بالأمن الفكري.

أسباب قلة التعاون بين دار الوالدين والمدرسةواضح أنه لا توجد مشكلة بدون أسباب أو عوامل تدفعها وتسببها ، لكن تلك الأسباب تختلف باختلاف طبيعة المشكلة وتتطلب التحقيق وتكثيف الجهود لتحقيقها. جذرية وليست سطحية ، وإليك بعض هذه الأسباب:

أولاً: الظروف المتغيرة.

تم العثور عليها في الدوائر المتحضرة ، وخاصة المجتمعات المختلفة ، حيث توجد العديد من القيم المتضاربة التي تسلط الضوء على معايير مختلفة للغاية. بالإضافة إلى التغيرات الاجتماعية السريعة