النفس الذى ذكرت ذكرها العالم الاغريقى ارسطو نوعان: النفس الدنيا (الحيوانية)، والنفس العليا (العقل).
اما ذكر القرآن للنفس فإنها كثيرة الامر لصاحبها بفعل المعاصى طلبا لملذاتها، إلا من عصمه الله. حيث قال الله تعالى:«وما أبرئ نفسى إن النفس لأمارة بالسوء إلا مارحم ربى إن ربى غفور رحيم» صدق الله العظيم.