كتب الشاعر هذه القصيدة وهو في سجن رومية وعبر من خلاله عن صمته وغيظ الأعداء ومحبته في قوله. أراك عصي الدمع شيمتك الصبر وهنا استخدم ضمير المخاطب. والمخاطب هو والمخَاطِب أيضا هو لأنه كان منعزلا. فقال أما للهوى نهي عليك ولا أمر. أي أن الهوى أي الحب لا يأمرك بشيء؟ فأجاب ب نعم في قوله بلا أنا مشتاق وعندي لهف. ثم قال إذا الليل أضواني بسطت يد الهوى أي إذا أتى الليل يبسط دمعه ويبكي. وإلى آخره. إن أردتم شرح قصائد آخرى تواصلوا معي على الإنستغرام هذا حسابي. sedra_lmhmd