المرتكب الكبيرة عند الخوارج :في الدنيا كافر وفي الآخرة خالدا مخلدا في النار .لأن الإيمان عندهم لايزيد ولا ينقص ولا يتبعض . وقد خالفهم المعتزلة في التسمية في الدنيا فقالو هو في منزلة بين المنزلتين أي ليس بمؤمن ولا بكافر . وقد وافقهم في الحكم في الآخرة أنهم في النار خالدا مخلدا في النار .