ولد يسوع منذ ألفي عام من العذراء مريم، تجسد الله ليعيش مع الإنسان، وكما رفع موسى الحية النحاسية في البرية هكذا ذهب يسوع إلى الصليب وعلق عليه من أجلنا حاملاً كل خطايانا ومحررنا من لعنة الموت، لذا سحق رأس إبليس بفدائه الذي تم مرة واحدة وإلى الأبد، وكل من يؤمن اليوم بيسوع المسيح يتمتع بالحرية من الخطية والمرض واللعنة وإبليس، وأخيراً من الموت.