لم يتم توقيع إتفاقية حقوق الطفل بين أمريكا والصومال لأن الجمهوريين الصوماليين روفضوا مبادئ أمريكا وأنها ستؤثر بالسلب على علاقات الأطفال بعائلاتهم وطرق التربية التي يتبعوها ،، بالإضافة لبعض الحجج مثال أنهم قالوا بأن أمريكا تتبع الكثير من الحذر قبل التوقيع علي أي اتفاقية ومن الممكن أن تأخذ تدابير الحذر لديها لبضع عقود من الزمن ،، ورأيي الشخصي هو لتيسير ممارسة الجنس عند الاطفال وعدم التأثير علي الحريات المتبعة في الولايات المتحدة.