الحرف المقصود في الاية في قوله تعالئ ومن الناس من يعبد الله علئ حرف هو : الوجه الواحد والمقصود به هنا السراء فقط و معناه أن يعبد الله في السراء دون الضراء و إن أصابته ضراء كفر .
ودلالة ذلك : شكه وعدم يقينه وايمانه .