السبب هو أن شواطئ المياه الساحلية القديمة من المحتمل كانت باعتبار مختبرات عملاقة، وإعانة بدورها في تجارب لا تحصى لإحداث الخلية الأولى. حيث أن الموجات على الشاطئ تقوم بخلق رغوة حساسة تتكون من الفقاعات. المياه الساحلية الضحلة تميل حتّى تكون أكثر دفئا، وصعود تركيز جزيئاتها من خلال التبخر. بينما فقاعات تتكون في أغلبها من الماء تميل إلى الاندفاع بشكل سريع.