تلك هي مصيبتي مهما تبذل من مجهود في العمل و كد وتضاعف الاسباب لاتجني ما زعت مما يزيد رهق وتلجئ لدعاء والاخذ بالاسباب تضعاعف العمل وكبت الشكوي الالله ومع ذالك تعيش مدان مظلوم مقهور تشكر او تكفر لايفرق ماعلينا الاالصبر واصتبار وما يدريك بعد ذالك لاطعمة للحيات يدون حلم هناك نوعان من البشر اما الاؤل فائخذ منها ولايعطها وهي ساغرة اما الثاني فاقتصت منه فاعطاها ولن ينل منها مثلما يقول الشاعر ابن زيدون وكذا القدر كلما عز ناس ذل ناس اما انا ارجع الي نفسي الومها واحملها اخطاء لست انا فاعلها واناظلم لنفسي كي اذلها امام الله فربما يرضي الله انه لا سر عظيم المعذبون فوق الارض اللهم استر تحت الارض ويوم العرض حتي وان فرجت لا يبقي لها طعم و لانكهة (الشاكي لي لله عبد الرحمان)