كيف دخلت ليان سميح طيور الجنه
فهى تروى قصتها على لسانها كالاتى
عندما كنت بعمر السادسة، و كنت أنشد طوال الوقت مع عائلتي، فاكتشفوا موهبتي في الغناء، وسمحوا لي بفرصة الاشتراك (بكنز ١)، و لكن لم يحالفني الحظ، فقد كنت مرتبكة جداً، ففكرت أن أشارك في (كنز ٢) و الحمدلله حالفني الحظ، و تم اختياري، و ذهبت إلى بيروت، لكني لم أفز باللقب. إلا أنني تفاجأت في يوم من الأيام باتصال هاتفي لتسجيل أنشودة الدودة، و هي أول أنشودة بصوتي، و لاحظت إعجاب الكثيرين بها! وتفوقت بها الحمد لله و اكتملت من وقتها مسيرتي في الانضمام إلى فريق طيور الجنة، و شعرت من تلك اللحظة أن طيور الجنة أتاحت المجال لموهبتي ولأوصل ما بداخلي.