يكون السلام مرفوضا
من سلم في حاله لا يستحب فيها السلام مثل الاكل والشرب وقضاء الحاجه والنوم والاذان والاقامه او في ذكر او خطبه او علي المجنون او ما شابه
وفي حديث جابر بن عبد الله عند ابن ماجه أن رجلا مر على النبي صلى الله عليه وسلم وهو يبول فسلم عليه فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا رأيتني على مثل هذه الحالة فلا تسلم علي فإنك إن فعلت ذلك لم أرد عليك
اما بالنسبه السلام الذي هو عكس الحرب فهو مكروه في حاله انتهاك العرض او الدين او الوطن