واضع علم التجويد من الناحية العملية فهو الرسول الله صلى الله عليه وسلم، وأما من ناحية وضع قواعد علم التجويد فهو الخليل بن أحمد الفراهيدي والكثير من أئمة القراء والتابعين وأتباعهم رضي الله عنهم .