الأمر هو طلب حصول الفعل على جهة الإستعلاء. ويعني الإستعلاء أن يَعُدَّ الآمر نفسه عاليا، سواءٌ أكان عاليا على حقيقة أم على الادعاء.
ومثال الأمر بمعنى طلب حصول الفعل من جهة الاستعلاء الحقيقي، قول السيد لعبده: احضَرْ حالا. ومثاله على جهة الاستعلاء الادعائي قول العبد لسيده: احضر حلا، على سبيل التعاظم