قصه ثعلبه صحيحه فهو غلام يتيم من الأنصار وكان يجلس دائما مع النبي فارسله الي السوق وممر ببيت مو بيوت الأنصار حيث وجد باب البيت مفتوح وكان يوجد ساتر ولكن الرياح حركته وكان ورائه امراه تغتسل ونظر إليها ثم فاق وحشي ان يرجع لنبي الله وخرج للصحراء وعندما تأخر امروا ان يبحثوا عنه وعندما وجدوه كان يبكي بشده واشتد مرض ثعلبه حتي مات ودفنه رسول الله وكان النبي يمشي ع أطراف قدميه من شده تزاحم الملائكه في جنازته
المصدر:
الإسلام سؤال وجواب