المشهد كان من نهاية الفيلم في غابة ريفية وهو رجل متوحش يدخل حظيرة الدجاج ويأكلها ويخرج إلى المنزل الريفي نهاراً وكانت المرأة تقوم بنشر الملابس ولا تشاهد الوحش وتدخل المنزل وتسرح شعرها بجانب النافذة وفجأة شاهدت الوحش عبر النافذة وهو يقلدها في تسريح شعرها فخافت وتوجهت إلى إقفال الباب ونسيت ابنتها في الخارج فدفع الوحش الباب وادخل لعبة البنت الصغيرة وعليها دماء فصاحت المرأة
فسمع بعض الرجال في الغابة صوتها وتوجه أحدهم إليها فرأى الوحش فوق المنزل فأطلق عليه النار لكن الوحش إزداد توحشاً فلحق بالرجل باتجاه الغابة وقتله فرجع إلى المنزل ليلاً
لكن المرأة خرجت من المنزل هاربة إلى الغابة ولحق بها الوحش فوجدت سيارة فيها رجل ميت وفي رأسه فأس وبحثت في السيارة ووجدت اسلاك شائكة فقامت بلف الاسلاك على الأشجار وانتظرت حتى ظهر الوحش فلحقها وعلق الوحش في الاسلاك ومزقته فقامت المرأة بضربه بالفأس حتى مات وكانت نهاية الفيلم.
