اذا كرهت او سببت صحابة رسول الله او اتهمتهم بتحريف أو ظلم او خالفت القران تركناك
ان شككنا فيك عصبية او تقية فلا ننصت لك كغيرك ان سلكوا منهج التعصب أو الكذب سواء سنة او شيعة او غيرهم
لا نقبل الافراط في مدح أحد الى درجة أن نعتقد تصرفه في الكون سواء رسول الله او الأئمة او الصحابة لا افراط و لا تفريط فلكل فضله لا نجاوزه
و اعلم بأن العاقلين العالمين من أهل الاسلام لا يبغضون الا لله فلا يكرهون البشر بل صنائعهم التي ترضي الشيطان
هذا مذهب أهل السنة و هو برئ ممن يسلكون فيه مسلك الهوى دون اتباع السنن