لأنهم بذلك لم يعدلوا بين الحق والعقل والعدل والمساواة فلا معنى للأخلاق عندهم ولا معنى للعدل والمساواة بين الناس فغربهم الجهل للسخط والتعالي على الله .
اما ذو الأخلاق فهم مؤمنون
ولا يرجع ذلك للمرتدين
فلا معنى للأخلاق عندهم لأنها ضد المادة ضد المصلحة البشرية.
فلا معنى للأخلاق الا في وجود الله . فهي ليست مادة ومقياسها عند عَالَم آخر،، عند الله