علم التاريخ هو في اصله واساسه دراسه الظواهر الاجتماعية والمجتمع فمن هم لهم تاريخ هم الأفراد اذن علم التاريخ هو دراسه هؤلاء الأشخاص فعلم الاجتماع هو علم استمد من الأشخاص فلا وجود للتاريخ دون إيجاد لعلم الاجتماع فهو الذي يؤدي إليه ويثبت وجوده وشموليته فكل عصر له علم الاجتماع الخاص به وكذلك التاريخ