ينبغي عليك محاولة الإصلاح بينهما
وعدم إشعال الأمور أو زيادة الطين بلة
و التأكيد لهما عن أن الصلح خير لكل منهما
وإخبارهما بالحديث النبوي الشريف عَنْ أَبِي أَيُّوبَ رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ:
( لَا يَحِلُّ لِمُسْلِمٍ أَنْ يَهْجُرَ أَخَاهُ فَوْقَ ثَلَاثِ لَيَالٍ يَلْتَقِيَانِ، فَيُعْرِضُ هَذَا، وَيُعْرِضُ هَذَا، وَخَيْرُهُمَا الَّذِي يَبْدَأُ بِالسَّلَامِ)
وهو حديث مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ
والله اعلم