يُعتقد أن النبي نوح (عليه السلام) وُجد اسمه بهذا الشكل في الكتاب المقدس (التوراة والإنجيل) والقرآن الكريم. يُذكر أن الله (سُبحانه وتعالى) اختار الأنبياء وأطلق عليهم أسماء معينة ومميزة بناءً على حكمته.
أصول أسماء الأنبياء غالبًا ترتبط باللغة العبرية والعربية. وفي القرآن الكريم، يُذكر اسم نوح (عليه السلام) عدة مرات في سياق قصة بنائه للفلك ودعوته لقومه للتوبة.
يُعتبر النبي نوح (عليه السلام) من الأنبياء المهمين في الأديان السماوية والذين أرسلهم الله للدعوة إلى التوحيد والانقياد لله وتحذير الناس من الضلال والخطأ. وتعتبر قصته ودعوته من أبرز القصص المذكورة في القرآن الكريم.