مكث يوسف عليه السلام في السجن لمدة حوالي 7 سنوات. في قصة يوسف المذكورة في القرآن الكريم، تم سجنه بسبب زيغ إحدى النسوة الكبيرة في البلاط الملكي التي كان يعمل لديها، واكتُشِفَ أمرها بالكذب بعد أن شهدت النسوة الأخريات ضده، وكان هذا الزيغ سببًا في دخول يوسف السجن. وبعد فترة من الزمن وجد يوسف نفسه في السجن وأثناء وجوده هناك قام بتفسير رؤية اثنين من السجناء وبعدها تم أطلاق سراحه وأصبح وزيرًا في مصر.