ثقب الأذن قد يسبب بعض الألم خلال عملية الثقب نفسها وفي الأيام الأولى بعد الثقب. الألم الذي يحدث عادة ناتج عن تهيج الجلد حول الثقب وتكون الألم خفيفًا ومؤقتًا. عمومًا، يعتبر ثقب الأذن إجراءً بسيطًا وآمنًا إذا تم تنفيذه بطريقة سليمة.
إذا كان الألم شديدًا أو استمر لفترة طويلة بعد عملية الثقب، فقد يكون هناك بعض المشكلات المحتملة، مثل التهاب الجلد أو التهاب الحلقة الأذنية. في هذه الحالة، يجب عليك التوجه إلى طبيب أو أخصائي في الأذن للفحص والعلاج.
بشكل عام، إذا كنت تخطط لعمل ثقب لأذنك، فمن المهم الالتزام بالإرشادات الصحيحة للعناية بالثقب بعد القيام به، والتأكد من نظافة اليدين والأدوات المستخدمة أثناء عملية الثقب.