المقصود ب "فَآَتِ ذَا الْقُرْبَى حَقَّهُ" قال الحسن ان المقصود هنا" المواساة في اليسر و قول ميسور في العسر "
و القربى هي قربة الرحم و النسب لذلك وجب العطف و اتاء الحقوق و الواجبات و العطاء و الاحسان اليهم ، و كل هذا حقوق واجبة و ليست تفضلا