العدال ضد الظلم فالعدل وضع الشيء في موضعه وحقيقتة لذلك يقال شهود عدول أي أنهم يعرفون الأمر علي حقيقته وحاكم عادل أي يعطي كل شخص ماله والقاضي العادل هو الي الحكم الصواب والعدل لا يشترط المساواة فقد تكون المساواة من الظلم
الوسطية ليستالوسط الحسابي وانما هي الاعتداك فكل أمورك من تورات ومناهج ومواقف وتحرى الصواب وهي الحد الفاصل بين الافراط والتفريط وهي مقياس بين مجاوزة الحد المطلوب والقصور عنه
التسامح هو التساهل والتهاون في الأموروتقبل كل شيء من الأخر وأي فعل أو قول وياخذ به بعض الأشخاص في التهاون في الخطأ و تقبل التعدي من باب التسامح وفقدان الهوية الفكرية كل ذلك بدعوا التسامح