هادا ليس حلم ولا وقع بل لعبة فتاة يابانية كانت في رحلة مع المدرسة وركبو الحافلة يمرحون يغنون فجاة سقط قلمها فنزلت لكي تاخوده عندما نهضت رش علها دم فلما راة وراها كل لديه رجليه و الفوق مقطوع منزلت من الحافلة وهي في الغابة وحدها تجري وتسمع اصوات وتبكي فجاة رات اناس فعندما كانت تريد الدهاب متوا مثل اصديقلؤها فضبت تجري حتى وصبت الى المدرسة ورات الكل هناك فصدمت وصرت تخاف اكتر فاكتر وفي نهاية عرفة صيديقتها ماجرا اليها ولكن في الاخير عرفت انا اشباح تريد قتللها ولكن للاسف متات.