لم يتم تحديد السورة التي استمع اليا الجن فهناك من يقول سورة العلق ، و اخرين يرجحون انها سورة الرحمن ، و يقال سورة الجن
و لكن هناك حادثة ترجح انها سورة الرحمن حيث يروى البزار أن النبي صلى الله عليه وسلم قرأ سورة الرحمن على أصحابه فسكتوا، فقال لقد كان الجن أحسن رداً منكم، كلما قرأت عليهم فبأي آلاء ربكما تكذبان، قالوا: لا بشيء من آلائك ربنا نكذب فلك الحمد