لا يُغير القلوب سوى الله عز وجل
فالأفضل أن تدعو الله إن كانت خير لك يجعلها من نصيبك ويجعل بينكم المحبة ويجب بالتأكيد أن تتقدم وتطلبها للزواج عند استعدادك لذلك وحينما تُخلص النية لله بكل خير سييسر الله أمرك وإن كانت خيرا سيقربها لك وإن كانت شرا فسيبعدها الله عنك ويبدلك بالخير