حكم مرتكب الكبيرة عند الخوارج والمعتزلة والمرجئة واهل السنه والجماعه:
- الخوارج يقولون أنه في الآخرة خالد في النار.
- المعتزلة يقولون أنه في منزلة بين الايمان والكفر وهو في الآخرة خالد في النار.
- والمرجئة يقولون لا يضر مع الإيمان ذنب وفي الآخرة يدخل الجنة بايمانه.
- اما أهل السنة والجماعة فيقولون ( مؤمن بايمانه، فاسق بكبيرته ) وحكمه في الآخرة إذا مات ولم يتب داخل تحت مشيئة الله، ان شاء الله غفر له وأدخله الجنة دون عذاب، قال الله تعالى:
"إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَٰلِكَ لِمَن يَشَاءُ ۚ وَمَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَىٰ إِثْمًا عَظِيمًا".