ينظر الإسلام إلى العلم والعلماء
نظرة تقدير كما يظهر في قول الرسول صلى الله عليه وسلم: "أنتم أعلم بشؤون دنياكم"
حيث يعطي مجالا ويفتح باب للعقل للتفكر في الجوانب السياسيه والاقتصاديه والاجتماعيه وغيرها ويحكم علي الامور بعقله
ويظهر توجيه القرآن في الثقه بقدره الانسان في استكشاف ماهو مجهول كما في قوله تعالي
﴿وَسَخَّرَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومُ مُسَخَّرَاتٌ بِأَمْرِهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ﴾