رافقت زوجها في كل المعارك التي خاضها في الشرق من 195 م الي 211 م حتي نالت لقب الشرف ام المعسكر حاول القائد بلاوتيان الوقوف في وجهها و منعها من ممارسه السلطه و لكن قتل علي ابنها عام 205 و رافقت زوجها في شؤون الحكم و كانت مسؤوله عن الامبراطوريه الرومانيه من الناحيه الاداريه
اهتمت جوليا ايضا بالادب و الفلسفه و كانت تعقد الحلقات الثقافيه في قصرها
رافقت ابنها في سوريا اثناء معاركه مع الفرس