يجوز للمرأة عامة والمتزوجة خاصة ان تحدث اي رجل في الهاتف للضرورة القصوى (بعد اخذ الاذن من ابيها او اخيها او زوجها) ان كان في يده حل لمشكلة لها ولا يوجد لدى غيره الحل..فحينها يجوز للمرأة ان تحدث هذا الرجل في الهاتف او في الشات سريعا في حدود الله التي شرعها لها لكي تقضي طلبها وتغلق معه
ولكن لا يجوز شرعا للمرأة عامة بأن تحادث الرجال في الهاتف او الشات من باب التسلية او الصداقة لأنه لا يوجد صداقة نهائيا بين الرجل والمرأة.