لأن في اللغة أن الطَّف : ساحل البحر ، وجانب البر ، فسميت البقعة بذلك لأنها طرف البر مما يلي الفرات ، فهو اسم من أسماء كربلاء ، ثم تجوّز في ذلك فسميت الواقعة بواقعة الطف تسمية للمظروف باسم الظرف