مد الفرق هو هو ما كان بعد همزة الاستفهام، نحو قوله تعالى: (الله أَذِنَ لَكُمْ) ، وقوله تعالى: (آلْآنَ وَقَدْ عَصَيْتَ) ، وقوله: (آلْآنَ وَقَدْ كُنْتُمْ بِهِ تَسْتَعْجِلُونَ) .
وهو قسم من أقسام المد اللازم عند من يجعل همزة الوصل مداً لهمزة الاستفهام في اللفظين المذكورين، وسمي بهذا الاسم للفرق بين همزة الاستفهام وهمزة الخبر