كان قوم لوط يأتون بالفاحشه ما سبقهم لها أحد من العالمين و قد دعاهم سيدنا لوط لعبادة الله و توحيده و نهاهم عن فعلهم الفاحشه ولكنهم لم يستجيبوا له و استمروا فى فعل الفواحش التى يأتونها بإتيان الذكران دون النساء كما ورد فى القرآن و كان لهم من العقاب ما كان و هو رفع القرية لاعلى السماء و قلبها فكان عاليها سافلها و امطرت عليهم حجارة من سجيل قوية جدا مكتوب على كل حجر منها اسم من ستصيبه فلم يتبقى من قوم لوط احد