التفسيرات التي قالها الخضر لسيدنا موسى
السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِى الْبَحْرِ إِلَى آخِرِ الآيَةِ ، فَإِذَا جَاءَ الَّذِى يُسَخِّرُهَا له وَجَدَهَا مُنْخَرِقَةً فَتَجَاوَزَهَا ولا ياخذها فَأَصْلَحُوهَا بِخَشَبَةٍ بعد ذلك ، وَأَمَّا الْغُلاَمُ فَطُبعه طُبِعَ كَافِرًا وَكَانَ أَبَوَاهُ تقيين و قَدْ عَطَفَا عَلَيْهِ فَلَوْ أَنَّهُ أَدْرَكَ أَرْهَقَهُمَا طُغْيَانًا فَأَرَدْنَا أَنْ يُبَدِّلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْرًا مِنْهُ زَكَاةً وَأَقْرَبَ رُحْمًا ، وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلاَمَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِى الْمَدِينَةِ وَكَا.ن تحته