جلس مريض بيت حسدا ٣٨ عام بدون شفاء
مريض بيت حسدا جالس منذ 38 عاما ولم يشف بعد ، وهذا نتيجة مرض غير طبيعي وانما مرض عصبي ، كانت المربية غير قادرة على الحركة وانتظرت لمدة 40 عاما ، وتعافى وانهارت. يا رب قبل عودة المسيح حتى مجيء مخلص العالم السيد المسيح. كل مكان نزل فيه السيد المسيح كان له تغيرات وتجديد. فكل من التقى به خلق سببًا للتعجب والاندهاش في حياته. وهذا ليس مفاجئًا ، لأن مهمة الرب ليست فقط نشر الروح. فالأمل في الصين يمكنه أيضًا اشفوا وحرروا كل من عندهم إبليس. لقد فقدت حياتهم كل مجد الله ، وخسروا كل الفرص للعودة إلى الحق والبقاء مع الله. لذلك ، من المتوقع أن نرى عمل المسيح المعجز. العمل ، والتجربة المتغيرة للحياة بينه وبين الجميع ، وذلك لأن الجميع قد أخطأ ويفتقر إلى مجد الله.
المسيح في وسائل العبرية "mashih- מָשִׁיחַ" في "mashih" الفعل ووسائل التي "الممسوح"، والتي تعني "الممسوح من الدهن المقدس" في العهد القديم. نعم ، ولكن بالحرف اليوناني "Mysias-α،" ، ثم من الفعل اليوناني "chriw -chriw" ترجم ترجمة فعل "Christos-Хριστός" ، والتي تعني فرك ؛ تستخدم اللاتينية "Christos" (Christos) و جاءت اللغة الأوروبية للمسيح ، وتمت عملية الدهن في العهد القديم ، وهي عبارة عن مسحة مقدسة مصنوعة من زيت الزيتون وبعض المراهم ، ويستمر هذا التقليد حتى عصرنا المسيحي ، حتى يوم المسيح السري. يصبح الممسوح أو الشيء المقدس مقدسًا ومكرسًا للرب. ويقتصر استخدامه على الكهنة والملوك والأنبياء (خروج 30:30) ؛ ولهذا يسمون الرب الممسوح (مزمور 15: 105) ، بينما المفرد هو "مسيح الرب" (2 صم 23: 1) ، ووصفهم الله بأنهم "الممسوحين" (أخبار الأيام الأول 22:16)). لكن الوحي الإلهي في العهد القديم يؤكد أن كل هؤلاء "المسحاء" هم ؛ إنهم ظل ورمز الشخص الآتي ، ومن داود فصاعدًا يُدعى "المسيح" ، وكلهم مرتبطون بالمستقبل. يرتبط المسيح ارتباطًا وثيقًا ، وفي السنوات القادمة سيدعوه المسيح بالنبي "المسيا".
